ابتكرت الممثلة نادية بوستة عالمها الخاص على صفحاتها على مواقع التواصل الاجتماعي ، حيث تشارك مع معجبيها اللحظات الفاتنة التي اختارت الممثلة المرور بها من خلال موجات إيجابية ، على الرغم من المبالغة في مستوى الجرأة التي تأخذها على عاتقها من خلال نشر الصور ومقاطع الفيديو التي تظهر فيها شبه عارية خلقت عالمها الخاص من أجلها...
ما يمكن تلخيصه من صفحة الممثلة نادية بوستة هو أنها اختارت لحظات من الراحة النفسية والموجات الإيجابية ، خاصة مع جمال الطبيعة ، وصخب السنوات الماضية ...
بدت الممثلة نادية بوستة تعيش بشكل جيد في الأوقات الصعبة ، على الرغم من كآبة العمر وصعوبات الصناعة التي عملت فيها